أغرب ما حملته قوائم السكن الإجتماعي التي أفرجت عنها مصالح دائرة البويرة أول أمس والمقدرة بـ 814 وحدة وتلتها موجة عارمة من الاحتجاجات والإعتصامات بمقري الدائرة والولاية.
هي إستفادة شابة من مواليد سنة 1995 من السكن في صورة إستفزت المحتجون الذين شككوا في مصداقية معظم الأسماء الواردة في القوائم التي تمت حسبهم بالمحاباة والمعريفة كون هناك مواطنين أودعوا ملفاتهم التي إستوفت كافة الشروط اللازمة منذ اكثر من 20 و 25 سنة لم يستفيدوا إلى حد الساعة، إلى جانب سكان الأحياء القصديرية والبيوت الهشة الذين يعيشون الجحيم في بيوت لا تقطنها حتى الحيوانات لكن لا حياة لمن تنادي حسب محدثونا الذين وصفوا الطعون بمجرد وسيلة لإمتصاص الغضب كما جرت العادة في كل مرة.